حملة "لنتكلم عن الجهاد"
حملة موجهة إلى فئة محددة بشكلٍ واضح من الجمهور تهدف لتعزيز التفاعل النقدي على الإنترنت ولمكافحة البروباغندا الإسلامية المتطرفة.
حملة فيديو تضمّ قصص ناجين من الإرهاب والتطرف العنيف.
لجمعية الفرنسية لضحايا الإرهاب منظمة مقرها باريس، تقدم الدعم والموارد للناجين من الإرهاب. وفي العام 2015، أطلقت الجمعية حملة فيديو لتوصيل أصوات الناجين للناس ومشاركة قصصهم بغية مكافحة الخطابات المتطرفة التي تنزع الصفة البشرية عن الناس.
تشمل الفيديوهات ناجين من كافة أنحاء العالم، تبدلت حياتهم بسبب الإرهاب والتطرّف العنيف. تعالج الفيديوهات أنواع مختلفة من التطرف العنيف الذي يتضمن مجموعة متنوعة من الإيديولوجيات والجماعات. تركز حملة الفيديو هذه على التجارب التي يتشاركها الناجون بالإضافة إلى الآراء والقصص التي عجز المتطرفون عن اسكاتها. تأمل الجمعية أن تصل هذه القصص إلى الشباب من حول العالم وأن تعزز قدرتهم على الصمود والتعامل مع الخطابات المتطرفة من خلال تسليط الضوء على التداعيات الحقيقية للتطرف العنيف. أما في حملتها على الإنترنت، قامت الجمعية بتقليص مدة فيديوهاتها التي تتراوح بين 8 و10 دقائق إلى حوالي الدقيقة الواحدة أو الدقيقتين لجعلها أكثر ملاءمةً لوسائل التواصل الاجتماعي.
حملة موجهة إلى فئة محددة بشكلٍ واضح من الجمهور تهدف لتعزيز التفاعل النقدي على الإنترنت ولمكافحة البروباغندا الإسلامية المتطرفة.
حملة فيديو نسائية تهدف إلى نزع الشرعية عن الخطاب الإسلامي المتطرف.
اشتركوا الآن للتمكّن من الاطلاع على الدليل العملي. التسجيل مجاني بالكامل ويمنحكم إمكانية الوصول إلى فيض من الموارد والتوجيهات اللازمة لضمان تحقيق حملتكم لأكبر قدر ممكن من التأثير.
اشتركوا هنا