sharesomegood#
حملة تعتمد على الفيديوهات لمشاركة قصص عن الدمج الاجتماعي والاحترام من أجل مواجهة الكراهية والاستقطاب.
حملة عالمية تسعى إلى تعزيز الوحدة في مواجهة الإرهاب والاستقطاب.
حملة “# تحول_إلى_الحب ” (TurnToLove#) هي حملة عالمية تسعى إلى تعزيز الوحدة في مواجهة الإرهاب والاستقطاب. يدرك مبدعو حملة “# تحول_إلى_الحب” أن النقاش عبر الإنترنت والقصص المحيطة بضحايا العنف الإرهابي غالباً ما تكون مثيرة للخلاف والاستقطاب. ويوفر ذلك فرصة مهمة للتفاعل مع عامة الناس ومكافحة هذه الاتجاهات والتحديات الضارة من خلال تعزيز سرد بديل للحب والتماسك الاجتماعي. كانت استراتيجية الحملة مدروسة جيدًا – على سبيل المثال، تم إطلاقها في 22 مارس 2017 في ساحة بلاس دي بورس في بروكسل، حيث اجتمع الآلاف من الأشخاص لتشكيل “سلسلة حب إنسانية” تكريماً لأولئك الذين فقدوا حياتهم بسبب الإرهاب في جميع أنحاء العالم. تم اختيار 22 مارس كموعد استراتيجي لإطلاق الحملة بسبب أهميته كذكرى لكل من هجمات بروكسل في عام 2016 وهجوم جسر وستمنستر في لندن. وكان أمل مبدعو حملة “# تحول إلى الحب” هو استخدام حجم النقاش عبر الإنترنت حول هذه الأحداث للترويج للرسائل المختارة من حملتهم. لذلك، استفاد الناشطون من تاريخ مهم لم يكن ذا صلة برسالتهم فحسب، بل ساعد أيضًا في الترويج لها أيضًا.
عينت هذه الحملة الأصلية اثنين من الرسل الرئيسيين – الناجين من الإرهاب و100 مؤثر على وسائل التواصل الاجتماعي. واعتُبر هؤلاء الرسل أفضل وسيلة للوصول إلى الجمهور وإشراكهم في حملة “# تحول إلى الحب”. ثم اختار منظمو الحملة خمس قنوات لنشر رسالتهم من خلالها. وتتألف هذه من المقاطع الإعلامية والمقابلات التلفزيونية، وكذلك منصات الوسائط الاجتماعية الأكثر استخدامًا: فيسبوك وتويتر وإينستاجرام ويوتيوب. كان من المأمول أنه بمجرد بدء حسابات التواصل الاجتماعي المؤثرة في التعامل مع هاشتاج الحملة “# تحول إلى الحب”، أنها ستصبح شائعة لدى مستخدمي الوسائط الاجتماعية الآخرين (وهو أسلوب تسويقي مشترك يُعرف باسم حملات المؤثر). ومع ذلك، من خلال عملية المراقبة والتقييم المفصلة الخاصة بهم، علم مبدعو حملة “# تحول إلى الحب” أن حملتهم كانت ستستفيد من اختيار جمهور أكثر تحديدًا من الجمهور العام فقط. كان هذا سيمكنهم من فهم أفضل السبل لتعزيز المشاركة في رسائلهم والتأكد من أن الحملة قد أحدثت تأثيرًا حقيقيًا.
حملة تعتمد على الفيديوهات لمشاركة قصص عن الدمج الاجتماعي والاحترام من أجل مواجهة الكراهية والاستقطاب.
حملة على وسائل التواصل الاجتماعي تستعين بحب كرة القدم لتعزيز التماسك الاجتماعي ووضع حد للتعصّب.
سجلوا حسابكم في الموقع لاستخدام مجموعة الأدوات التشاركية للتخطيط، لانتاج وللترويج لحملتكم. يمكنكم أيضًا إرسال حملتكم كدراسة حالة ممكن أن تظهر على الموقع.
اشتركوا هنا