حملة "لنتكلم عن الجهاد"
حملة موجهة إلى فئة محددة بشكلٍ واضح من الجمهور تهدف لتعزيز التفاعل النقدي على الإنترنت ولمكافحة البروباغندا الإسلامية المتطرفة.
“جهادي” حملة تهدف لاستعادة كلمة “الجهاد” من المتطرفين من خلال تعزيز الفهم الأكثر اعتدالاً ووضوحًا لهذا المصطلح من خلال إشراك المستخدمين والموارد التعليمية. بشكلٍ عام، تسعى الحملة لمكافحة الحملات المضللة التي يقودها إسلاميون متطرفون ومعادون للمسلمين على حدٍ سواء.
تعتمد حملة “جهادي” على مساهمات المستخدمين بشكلٍ أساسي؛ وتستضيف مجتمع رقمي وتقدّم للمسلمين منصة على الإنترنت تمكنهم من مشاركة قصصهم وتسليط الضوء على جهادهم الشخصي. يمكن للمستخدمين مشاركة قصتهم والانضمام إلى الحملة عبر نشر منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي مستخدمين وسم #جهادي (#myjihad). كما توفر الحملة مجموعة من الموارد القائمة على مصادر دينية مهمة حيث يمكن للناس الاطلاع على المزيد من المعلومات حول الجهاد والإسلام. بنت حملة “جهادي” شراكات مع حركات أخرى للعمل على مواضيع حملة أخرى وتشجيع متابعيها على المشاركة بطرق جديدة. ومن بين الشراكات هذه، الشراكة مع مشروع السكينة خلال شهر آذار/مارس 2015 التي ركّزت على التوعية حول العنف المنزلي والبيئات العائلية السليمة.
حملة موجهة إلى فئة محددة بشكلٍ واضح من الجمهور تهدف لتعزيز التفاعل النقدي على الإنترنت ولمكافحة البروباغندا الإسلامية المتطرفة.
"عامل واحد، عرق واحد، ديسكو واحد".
سجلوا حسابكم في الموقع لاستخدام مجموعة الأدوات التشاركية للتخطيط، لانتاج وللترويج لحملتكم. يمكنكم أيضًا إرسال حملتكم كدراسة حالة ممكن أن تظهر على الموقع.
اشتركوا هنا