بين الأخوات
حملة فيديو نسائية تهدف إلى نزع الشرعية عن الخطاب الإسلامي المتطرف.
حملة موجهة إلى فئة محددة بشكلٍ واضح من الجمهور تهدف لتعزيز التفاعل النقدي على الإنترنت ولمكافحة البروباغندا الإسلامية المتطرفة.
“لنتكلم عن الجهاد” هي مبادرة تنظمها مجموعة من المواطنين الفرنسيين، تعمل على مواجهة البروباغندا الإسلامية المتطرفة. تقضي أهداف المبادرة بالوقاية من الجهاد العنيف ومكافحته، تعزيز التماسك الاجتماعي والتشجيع على تطوير التفاعل النقدي على الإنترنت. “لنتكلم عن الجهاد” حملة ساخرة، تم تطويرها بالشراكة مع رسّام وروّج لها عبر فايسبوك على مدى ثلاثة أشهر، من أيار/مايو إلى تموز/يوليو 2017.
وعوضًا عن التركيز على التوعية والترويج لها لدى جمهور أوسع ومنكفئ، حددت المبادرة فئة محددة جدًا من الجمهور: أي الناس الذين يفكرون بالموضوع أو باتوا شبه مقتنعين بأفكار مرتبطة بالتطرف الإسلامي. وبما أنها حددت الجمهور المستهدف بهذه الطريقة، هدفت الحملة إلى التأثير على الناس المعرضين للخطر، بالإضافة إلى دراسة هذا التأثير عن كثب. كان الهدف إثارة النقاش والترويج للتفاعل النقدي على الإنترنت لدى جمهور متنوع مهتم بهذه المواضيع أو أولئك المعارضين للأفكار السائدة في فرنسا. كل مادة من مواد المحتوى كانت مؤلفة من رسوم ساخرة مرفقة بجملة هدفها إثارة النقاش. كما تم التركيز على الرسائل التي تسعى لفضح داعش أو لتسليط الضوء على التناقضات في خطاب داعش. وبعد نشر الرسوم على فايسبوك، أشرفت الحملة التعليقات والنقاشات التي دارت حول كل مادة. تم تقييمها لاحقًا كجزء من عملية تقييم الحملة، ولكن، تم أيضًا إجراء عملية مسح للأفراد المعبرين عن إشارات تحوّل نحو الراديكالية أو داعمين للإرهاب.
حملة فيديو نسائية تهدف إلى نزع الشرعية عن الخطاب الإسلامي المتطرف.
"سؤال واحد، حملة واحدة. ماذا لو كنت على خطأ؟"
اشتركوا الآن للتمكّن من الاطلاع على الدليل العملي. التسجيل مجاني بالكامل ويمنحكم إمكانية الوصول إلى فيض من الموارد والتوجيهات اللازمة لضمان تحقيق حملتكم لأكبر قدر ممكن من التأثير.
اشتركوا هنا