"وان تو وان"
"تيسير التدخلات بين المتطرفين السابقين والشباب الذين يظهرون ميولاً متطرفة على الإنترنت"
حملة تعمل على مواجهة الخطاب المتطرف وخطاب الكراهية من خلال توفير إمكانية وصول إلى المعلومات والبدائل الإيجابية.
مبادرة “وات ذا فايك” (What The Fake)، مبادرة تنظمها مؤسسة بحثية اسمها “سيفيك فاب” (Civic Fab) تهدف لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف على الإنترنت من خلال تقويض المعلومات المضللة ونظريات المؤامرة التي تغذيها. “وات ذا فايك” حملة ناشطة على منصات متعددة، بما في ذلك فايسبوك وتويتر ويوتيوب، بالإضافة إلى موقع إلكتروني خاص بها. والحملة ناشطة منذ 2017 وتستفيد أيضًا من شراكة مع منصات إنتاج وتوزيع محتوى مثل “بازفيد” (Buzzfeed).
نظرًا لكيفية تغذية المعلومات المضللة ونظريات المؤامرة لخطاب الكراهية والخطاب المتطرف على الإنترنت، قررت جهات فاعلة من المجتمع المدني إطلاق حملة “وات ذا فايك”. هدف هذه الحملة مواجهة الكراهية والتطرف والتلاعب على الإنترنت من خلال مراقبة خطاب الكراهية المنتشر على الإنترنت. لذلك، قامت الحملة بالترويج لمعلومات عن وقائع ممكن التحقق منها ومن مصادر جيّدة، بالإضافة إلى نشر محتوى إيجابي.
تنتج الحملة تسجيلي فيديو قصيرين في الأسبوع، لضمان تدفق منتظم للمحتوى يمكن للمستخدمين التفاعل معه. تتمحور الفيديوهات حول ثلاثة مواضيع أساسية: التلاعب (بما في ذلك التلاعب العاطفي والأخبار المضللة والمعلومات المضللة)، والتطرف (بما في ذلك فضح عيوب الخطابات المتطرفة) والمبادرات الإيجابية (الترويج للمبادرات الإيجابية التي تعبّر عن القيم المضادة للتطرف). بالإضافة إلى الفيديوهات، تتم مشاركة مقالات قصيرة بشكلٍ متقطع عبر الموقع الإلكتروني وعبر الفايسبوك وفقًا للمواضيع العامة الثلاث ذاتها.
"تيسير التدخلات بين المتطرفين السابقين والشباب الذين يظهرون ميولاً متطرفة على الإنترنت"
التوعية والحماية من مصادر الأذية على الإنترنت من خلال المساعدة في إنشاء مجتمع داعمٍ وواعٍ.
اشتركوا الآن للتمكّن من الاطلاع على الدليل العملي. التسجيل مجاني بالكامل ويمنحكم إمكانية الوصول إلى فيض من الموارد والتوجيهات اللازمة لضمان تحقيق حملتكم لأكبر قدر ممكن من التأثير.
اشتركوا هنا